عاشت قنوات الدّعارة الأعلامية تساهم في تسطيح العقل المسطح حسب أجندا خدمة أسيادهم. وتعمل مثل القرّاد في عقل المواطن فتمتص أنسجة دماغه و تصبح جافة تسمع و لاتفهم.
تبدأ حياة المتعلّمين برنين الجرس وتنهي بآخر؛ ولكن الجرس المحبّب لهم هو جرس النهاية، فينطلقون كالأرانب الفزعة من هول الحصر القسري، وتنطلق الحصص التعليمية بفتح لكرّاس ونسيان كتاب وطرد عفوي أو قسري، هي دورة السّؤال عن المفقود.
Les Semeurs.tn الزُّرّاع