لماذا الاستماتة و التّشبّث بنظام جرّب و أثبتت الوقائع التعليمية فشله؟ هل فعلا ما وقع تخبيزه في مستوى التسمية ينطبق على نظام سداسي؟
إلى متى ستظل سلطة القرار التربوي محكومة بشهوات المفتّشين التربويين؟ فهم ليسوا الأقدر و بانت كلّ مرّة خوارق فشلهم التأطيري و التكويني و الاستشرافي منذ تسعينات القرن الماضي
Les Semeurs.tn الزُّرّاع