هذا التقرير الذي يقوم على منهج مغالطي معرفيا وأخلاقيا غير جدير بالثقة. ومن رأينا ضرورة تجنب التسرع في اعتماده مرجعا لسن قوانين جديدة، حتى وإن كان بعضها صالحا، لأنها ستكون فاقدة لأي سند اجتماعي شعبي ولأي مصداقية علمية وأخلاقية
لا صعود وإرتقاء وعبور وتجاوز دون ربط الأحزمة وكبح الشهوات وقمع اللّذات وإخضاع وتكميم وإسكات رغبات النفس وهزيمتها ولا خروج من سيطرة العالم المادّي إلا بالتجرّد من النفس "فإنما الأحوال لا تبلغ بالعلم وإنّما بالمعاناة".
Les Semeurs.tn الزُّرّاع