زوجتي أبنائي أحبّتي هل الموت مزعج إلى هذه الدّرجة؟ أنا لم أمثّل دور الميّت؛ بل جريدة عفنة روّجت أكذوبة. سارع كلّ من أعرفه في تصديقها، ولم يتحقّقوا حتى بالاتّصال الهاتفي البسيط. لن أموت.. سأرفض الموت في الإعلانات.
Les Semeurs.tn الزُّرّاع