لماذا فقدنا السيطرة على أبنائنا وفقدوا هم السيطرة على أنفسهم فصاروا عبيدا أغبياء لأجهزتهم الذكيّة التي لا يتخلّون عنها حتّى في بيوت الحمّام! لقد تحولّت تلك النعمة إلى نقمة و بات الفرد منهم لا يطيق العيش بعيدا عن عالمه الافتراضي و ألعابه الافتراضيّة وأصدقائه الافتراضيين!