بورقيبة أراد تحديث المُجتمع فعَصَره وخرّج له مصارنه ... والإسلام السياسي أراد أسلمة المُجتمع فدخّل فيه غولة.... كلاهما تعسّف وأخطأ في حقّ المجتمع التونسي وأراد فرض منوال مُجتمعي يتطابق مع أيديولوجيته...
Les Semeurs.tn الزُّرّاع