لم تكن شاقّة عندما كان الأولياء مكوّنا أساسيّا من مكوّنات العمليّة التربويّة يتعهّدون أبناءهم بالتربية والإحاطة النفسيّة والمتابعة والمراجعة والتهيئة لتلقّي الدّروس في القسم.
استعمال مشاعر الأولياء المشروعة وتوظيف خوفهم وحرصهم على مستقبل أبنائهم الدّراسي للتهرّب من التّفاوض أو لفرض شروط مسبقة وأمر واقع هو سلوك مبتذل ورخيص وغير أخلاقي ولا يليق بوزير يدير الشّأن التربويّ والتعليمي…
Les Semeurs.tn الزُّرّاع