ضمن هذه الروح جاءنا الشاب الفرنسي ماكرون .ذهب قبلنا الى الجزائر مستلطفا و أسرع الى العراق و ايران متحليا بكل ما يلزم من حياء في حضرة المنتصرين .مد يده متواضعا الى المارد الصيني و بعث رسائل الدفء الى روسيا العائدة و أرسل ما يجب من اشارات النقد الذاتي و الاعتذار المبطن الى الشام الناهضة من رماد مؤامرا