:"و إنت وينو كتابك؟"...هو الشّعار.و هو أصدق ما في المعرض لأنّه يكشف تماما نضوب الخيال و الشّعبويّة التي تظنّ أنّها إذا تكلّمت بالعامّيّة(عامّيّة جزء فقط من أهل البلاد) جلبت جمهورا أوسع.و الحقّ أنّ هذا الشّعار ينبغي أن يُرفع في وجوه أصحاب المعرض.لكن بغير لهجة المركز المهيمن،و إنّما بلهجة أخرى من لهجا