يخرج الفلسطيني عام 1948 من وطنه لاجئاً إلى بلدان الجوار التي صارت ذات حدود تشير إلى صورة الدولة، فيسكن الخيمة المؤقتة أملاً بالعودة، ومكان الخيم هو المخيم. والخيمة بيت البدوي الذي لا يستقر على حال، يحملها معه أينما رحل
لم يعد الطفل في دول الثورات العربية داخلها أو خارجها سويّا من الناحية السيكولوجية وهذا يعني أن أسس المستقبل لهذه المجتمعات مشلولة و عاجزة
Les Semeurs.tn الزُّرّاع