الحقيقة أنّ 7 نوفمبر مثلما كان مناسبة تباع فيها أكياس الفرح المغشوش لصنف معيّن من التّونسيّين، كان أيضا نقمة ولعنة على كثيرين غيرهم لا يراهم أحد، ولا يتحدّث عنهم ولا يعلم بأمرهم سوى أهلهم البائسين وربّ العالمين
Les Semeurs.tn الزُّرّاع