من قام بالخطأ هو الوزير الذي وجد متنفسا عله يبعد الأنظار عن المسؤولية التي يمكن ان ترجع لحكومته ومصالحها في الأضرار في البنية التحتية ومحاسبة المسؤولين الحقيقيين عنها…
لأنكم انتم غير صادقين في الدفاع عن القضية ...لو كنتم كذلك لصار لاتحادكم حولها صوتا مزلزلا يسمعه كل مطبع قبل ان يفكر في التطبيع …
سجلت خلال الاسبوع المنقضي ان السادة الولاة ..والمعتمدين مازالوا يمارسون سياسة اعتقدنا انها ماتت منذ سنوات عديدة...وهي الكذب على اعرافهم
اليوم يرفضون التدخل الاجنبي في ليبيا...و يدقون نواقيس الخطر من مخطط التقسيم و الفوضى و نهب الثروات و تركيع الشعوب تحت مسمى القضاء على داعش...و يصرخون ب"لا" التي تشبه "نعم"…
Les Semeurs.tn الزُّرّاع