تفتح لهم حدود البحر للتخلص منهم ولعلها تقول في قرارة نفسها التونسي الجيد هو التونسي الميت. فالميت صوت لهذه الحكومة ولرئيسها ذات يوم، إذًا أيهما أفضل طالب شغل يعتصم بالشارع أم جثة في البحر تبكي أمها أسبوعًا وتنسى، ثم ينادي ابنها الميت فيصوت يوم الاقتراع من قبره، اقتلوهم يخلو لكم وجه البلد وتكونوا من
كانت بلادنا ,الحلقة الاضعف بالنسبة للألمان والطليان ,لان هذا النظام ,نظام هش ,وبعكس ما يدعي ,ليست له ,وهرة لأنه لا يملك ,لا أنفة ...ولا نيف !!!
Les Semeurs.tn الزُّرّاع