توجد أزمة سياسية لا يكشفها الإعلام، لكن الجميع يستشعر تعديلاً وزاريًا قريبًا يذهب الشاهد بمقتضاه إلى جحيم النسيان أو ثلاجته، ولكن يبدو أن (وأقول يبدو لأن المعلومات ضنينة جدًا) التعديل القادم تعرض إلى عملية ابتزاز من أطراف سياسية بقيت خارج حكومة الشاهد وتريد الآن الدخول لزيادة وزنها الانتخابي في أفق