قلنا مرارا ومنذ انتخابات أكتوبر2011 في تونس بأنه يجب الانتباه والحذر الشديد من الأدوار المشبوهة لرجال الامارات في تونس وكذلك لتوابع منظومة الاستعمار الفرنسي التي استماتت في الدفاع على المخلوع الهارب من العدالة زين العابدين بن علي ورجاله وخدامه.
و الأن على الأمم المتحدة أن تفتح تحقيق فيما نسب الى "مبعوثها" الذي أسر الى الأمراتيين اثناء التفاوض على عقد العمل معهم - وهو لازال في منصبه - بأنه “لا يعمل من أجل خطة سياسية تضم الجميع”، بل لديه استراتيجية “تنزع الشرعية عن المؤتمر الوطني” .
Les Semeurs.tn الزُّرّاع