فكلما اهتزت الثقة في السياسة و الأحزاب و هجر عموم الناس الاهتمام بالشأن العام أصبح الطريق سالكا أمام الفاسدين و المستبدين و أجهزتهم لاستعادة نظام يعمل بلا "ساحة سياسية" .
فيما يشبه المسؤولية الاخلاقية التي لم يكلفني بها احد لكنها ركبتني ... اريد ان اتفاءل فلا استطيع ...والكلام المحبط يحبطني قبل الاخرين ..فانا لم اكن يوما عقلانيا ..باردا كطبيب يشرح جثة …
.
Les Semeurs.tn الزُّرّاع