عينك على الوطن ...ما دمت فيه و دام فيك....ودام الحياء و الغبطة عندما تمسح عن حروفه الأدران و ما علق بها من ممّا كسبت أيدينا…
يسارنا التونسي الحركي ... يحيا و يموت على نظريات الصراع و التنافر حتى بين مكوّنات نواتاته المتعدّدة و المتخالفة و هو الذي يفنى في حب القلاع الاستيطانيّة كما يفنى الصوفي في حب معشوقه...
Les Semeurs.tn الزُّرّاع