وإذا كان بالإمكان إنقاذ تونس بعدُ، فلا مناص من أن يمرّ ذلك بتغيير الوعي، وهو ما يستلزم التقاء القلب مع الذكاء، وليس العقل المستعمَل عادة، فهو الذي سرّع بالأزمة الحالية.
Les Semeurs.tn الزُّرّاع