فقد كنت للعربية بحرها والشراع. وكانت الجملة الفعلية قبضتك والذارع. ولقد بنيت رجالا وكل ذي رأي مثلك يسمع ويطاع. فسر يا معلمي أنت لأهل الأدب عينهم والسماع.
اليوم وأنا أقرأ جحر الضبّ للروائي نور الدين العلوي نبتت لي أجنحة وحلّقت في سابع سماوات... استعدت طعم الزمن الجميل وأعادني العلوي إلى تلك الأيّام الحلوة كحلاوة العجرم.
القلم الرهيب لنور الدين العلوي يتحفنا بروايته السابعة جحر الضب تقديم الاستاذ توفيق بكار . رواية كلينيكية لعصر الدنس الذي سبق ثورة 14جانفي . حدث معرض الكتاب لهذه الدورة .
Les Semeurs.tn الزُّرّاع