بعد مشاهدتي لوثائقي فرنسي عرض على M6 حول عالم المثليين في تونس وعاينت حماية الدولة لحقوقهم ممّن يهدّدونهم وإقامتهم الفخمة في إحدى النزل في قلب العاصمة تساءلت عن هذه الدولة التي تخصّص كلّ هذه الرقابة والرفاهية لهؤلاء ولا تقدر على توفير رفاهية ورقابة لأطفال يرغب أولياؤهم في تعليمهم تعليما دينيّا.