أما السبسي الابن فقد ذهب الى المانيا,في إطار حملة إنتخابية تمهد له الطريق لوراثة والده في السلطة ,مستعملا نفس الاساليب في تطويع الادارة التونسية هناك .
ما الرسالة التي نبعث بها للناشئة بمثل هذا السلوك ؟ أليس هذا فيه ازدراء للعلم والمعرفة لصالح الممارسة السياسية ؟ أليس هذا فيه تعدي على حقوق الأطفال و كرامتهم الإنسانية ؟ من المسؤول عن سلامة التلاميذ في الشوارع والحال أن أولياؤهم أرسلوهم للمدرسة؟ هل أبدى الأطفال رأيهم أم تم اكراههم؟ أين المصلحة الفضلى
Les Semeurs.tn الزُّرّاع