كنْتُ أتأهّب لكتابة مقالة جديدة آثرْت أن أعنونها: "الردّ الأسعدي على مناشدة أبي يعرب الغنّوشي لرئيس الدّولة"، ومَرَشَّحة للنّشر على أعْمدة هذه الصّحيفة المُحْتَرَمة (وقع انتقاء هذا النّعت خصّيصًا لمَن يصرّ على اسْتعْمال عبارات نابئة في حقّ شخْصي، المتواضع أي نعم ولكن ليس لحدّ قبول الشّتيمة بصدر رحب)