لا يخلو مفترق من حضور أمني مكشوف للعين المجرّدة، و لا ينقطع الطّريق من جولات متتابعة لسيّارات أمنية يقودها أبناء الوطن حاملي السّلاح. هؤلاء العاملون في قطاع أمني اختاروا حماية الوطن من سموم المجرمين و دفاعا عن قطاع سياحي نالته يد الغدر في مناسبتين فظيعتين.