لا توجد محاولات جادة لمراجعة هذه العلاقات الدولية المؤسسة على "الغلبة" وليس على "التعاقد" كما توهم به المواثيق الدولية، ومنها "حق الفيتو " الممنوح للمنتصرين والأقوياء، بعد الحرب "العالمية" الثانية.
Les Semeurs.tn الزُّرّاع