قناعة لا جدال فيها، فرنسا عدو أول لكل حركات الإسلام السياسي، وشخصياته. ويعيش كل الإسلاميين بهذه القناعة بما في ذلك الذين التجؤوا إلى فرنسا زمن المحنة. وفجأة تأتي دعوات رسمية من دولة فرنسا للرجل الذي صُنف دوماً كعدو.
وإحقاقا للحق كان سيادته متواضعا ويصغي للجميع. وقد اظهر انه منا والينا. واستمع إلى همومنا ومقترحاتنا, فهل ستقدر دولة تقترض لخلاص أجور موظفيها أن توفر عيشا كريما لمنطقة مهمشة منسية؟ سننتظر قادم الأيام ونرى؟
هيبة الدولة موش في "الزيارات الفجئية " المصورة... ولكن في خدمة المواطن واحترامه... ديجا اتلهى بموضوع الزبلة والكياسات المحفرة... وسيب صالح لابس جبة ولا دجين
Les Semeurs.tn الزُّرّاع