الغيظ الكبير يملأ صدور الرجال و الشموخ البدوي يرفع روؤسهم....و صدر الاسلام اندثر و الفقر و الشهيلي لم يفتك بهم...احباء الفقر و الخمر و الجود ر الكرم و الكفر و عبادة الاصنام يعيشون رغم الوضاعة لا يهم في اي قرن هم الان ربما مازالو هناك و غرناطة لم تسقط بعد. انها رحلة في المكان و الزمان...الجغرافيا الم