مد اليها حقيبتها اليدوية بخفة محترف, وبلكنة تلك الاحياء المفقرة والمهمشة ,قال لها ,خافضا أعينه……" سامحينا أختي العزيزة ماكناش نعرفو أنك سورية"…وأختفوا كالاشباح وسط الزحام.
Les Semeurs.tn الزُّرّاع