الصوت الانتخابي يمثل في حد ذاتو سلطة يستعملها المواطن باش يفوض امرو للاشخاص الاقرب لخدمة مصالحو..جانب كبير من التوانسة ما يامنوش بدولة القانون ولا دولة المبادئ ولا دولة العدالة..تفكيرهم الوحيد منصب على المحافظة على القعباجي الي سايد و الّي يضمن لهم تواصل تكريس النظام المافيوزي الي مكنهم من الافلات م