من يرد أن يفطر في رمضان، فهو كمن يمتنع عن الصلاة وعن الزكاة والحج، لا أحد سيسأله عن ذلك إلا خالقه، أما احترام الطقس الجماعي والروحانية الجماعية فهذا من حسن الأخلاق ومن سلامة ورهافة الإحساس ومن الثقافة والتمدن وليس العكس، وما العكس إلا تجوبير وتقوعير
Les Semeurs.tn الزُّرّاع