الآن يجب في اعتقادي، تجاوز مرحلة رصد ما حصل غُفْلا (من جهة الثوار) أو مدبّرا له (من جهة الساسة). يجب أن نعرف "ماذا نريد بالضبط" أي الإرادة المتجاوزة لمرحلة الشعارات إلى مرحلة خطط التغيير والإصلاح الإجرائية المنطلقة من تشخيصات علمية للواقع في مختلف جوانبه