هذا الشيء المذكور بالعنوان أعلاه، ظاهرة مرضية نرجسية،تؤمن بنظرية المؤامرة، لا تصلح ولا تصلح أبدا للسياسة، بل هي معرة للسياسة ونقيضا لها....
الحكم و المعارضة بما هو متاح لها من إمكانات الدولة و ما يتوفر لها من أذرع إعلامية و علاقات بلوبيات المال و مراكز النفوذ المحلية و الدولية تتنافس كما هو واضح على اقل من ثلاثة مليون تونسي في مشهد مقرف هجره الناس و امتلأت منه قلوبهم غيظا و احباطا .
إذا كان يريد ان يبهرج ويهلود وعلى حسابنا …فنحن من حقنا ان نحوله الى مسخرة في ظل عجزنا الجماعي عن انقاذ الثقافة من البزقليف …الذي يقودهم براهيم لطيف …
Les Semeurs.tn الزُّرّاع