إن هذا المنهاج له ميزات مرجعية عامة وعلمية، استفادت من مكتسبات وأدبيات تربوية سابقة وطنية وعالمية، ولكنه يبقى مع ذلك بدون نسب وطني سيادي وثقافي وايتيقي واضح، كما أن نجاحه مشروط من الناحية العملية بجملة من التدابير ذات العلاقة بالأجرأة وبالتكوين وبالانخراط والالتزام الطوعي الذي تضمنه التشاركية