هذا الواحد لا يمكنه ان يعيش ويتنفس إلا بسبّ الناس وتشويههم وقد اصبح مختصا في السباب. وخبيرا في البلادة والركاكة على البلاتوهات ..والناس أصحاب البلاتوهات يستخدمونه اما لإسكاته فلا يضر بهم بقبح كلامه او يستضيفونه ليكون نموذجا للمبدعين وبالتالي فهو يشوه الكتاب والأدباء ويعطي عنهم صورة مسيئة جدا .