فجوهر القضية ايتها الوزيرة ليس "النساء العاملات" ولا " صندوق النساء العاملات"، ولا" المُخصّصات من الميزانية" التي تكرّمت الحكومةُ بتحويلها للعائلات المعوزة. القضية هي عدم فهم الوزير انه حين يتحدث، انما يمثل سياسة حكومته برمّتها.
بدأت بتحرير هذه الرسالة المفتوحة... ووقف حماري عند خانة المُرسل إليه. من هو المسئول المعني بهذه الرسالة؟
Les Semeurs.tn الزُّرّاع