المنخرطون في الدفاع عن الموقف السعودي أو المنخرطون في الدفاع عن الموقف الإيراني، تحولوا للأسف، عن وعي أو عن غير في وعي إلى تجار موت. من يريد أن يُعدم الظلم لا يكون مناصرا لإعدام الإنسان ولا تحكمه المعايير الطائفية والمذهبية الدينية ولا المعايير الإيديولوجية في قضايا الإنسان.