في تونس و بعد كل عملية ارهابية جبانة يبتلينا الله بإعلام رث و خبراء حلوزي درجة عاشرة و مختصين يتراوح اختصاصهم من الجماع الى الجماعات فينفخون رؤوسنا و اشياء اخرى بتفاهات تغطس خارج الصحن و تزيد في التيه و الضلال عن السبل الكفيلة بمقاومة آفة الارهاب .
وقد توصل المنصف ولد عمي إلى حل وسط بعبقريته الفطرية إذ انضم علنا لحزب حمة الهمامي وساند سرا حركة النهضة، ثم ترك الجميع لينضم إلى النداء قبيل الانتخابات الأخيرة!
Les Semeurs.tn الزُّرّاع