الأمر يتحول إلى مسألة حياة أو موت بالنسبة للنقابة، فبقاء الشاهد يعني هزيمتها وعجزها عن ممارسة دورها الذي اعتادته في خدمة شقوق النظام، فهي تدفع حرب التوريث إلى مداها ليخرج الشاهد (حليف النهضة المحتمل لما بعد 2019) من الصورة.
Les Semeurs.tn الزُّرّاع