شاب رقيق عمره ثمانية وعشرون عاما، بكالوريا مع عام ونصف في اختصاص العربية، "مات علي بالضحك" مؤخرا حين اكتشف أنه يضرب في مقال وحيد إلى موقع خليجي أكثر مما حصلت عليه أنا من حقوقي المالية والأدبية في كتابي "أحباب الله" و"كاليتيم على آخر بيت مضاء" مجتمعين،