"و للحرّية الحمراء باب****بكلّ يد مضرّجة يدقّ" و هو البيت الّذي اشتهر هذه الأيّام و جعل أحمد شوقي يعمّد رسميّا أميرا للشّعراء بعد قرن من الزّمان، بعد أن ألقاه أحد أبطال هذا الزّمان ،صاحب الإزار و العصا و مفجّر الطّوفان.
استشهد أبو ابراهيم يحيى السّنوار، استشهد القائد البطل المغوار،تحقّق له ما تمنّاه و ما سعى إليه فنال ذاك المشهد العظيم،مات مقاتلا،مقبلا غير مدبر،ممتشقا سلاحه
Les Semeurs.tn الزُّرّاع