اللافت في هذا الأمر ،أن اجهزة الأمن الفلسطينية واصلت التنسيق الأمني مع قوات الاحتلال رغم كل ما هو مخالف حتى لنصوص اتفاق أوسلو، وليس للسلطة إلا الانشغال بموعد تسليمها غزة والاحتفال بنزع سلاح غزة، والصراع بين "النخبة" على من يرث كرسي السلطة حتى لو كان راسبا في الثانوية العامة مرتين أو متهما بجرائم أخل