تقبّل الله صلاتك "خَبِيبِي" بوافر الأجر والثّواب أنت وكلّ متصهين في هذا البلد العربيّ أو ذاك يدعم تَتَار العصر باليد والقلب واللّسان وما كنَز من الذّهب والفضّة إماما ومأموما وحاكما ومحكوما وظالما ومظلوما وداعما ومدعوما... وأجار الله دينَنا مِنّا معشر المُتأسلمين.