30 Apr 2024
مقال بواشنطن بوست: بايدن يترك الأسد بعيدا عن المصيدة لكن العواقب وخيمة
30 Apr 2024
آيزنكوت ولبيد يشنان هجوما حادا على قادة إسرائيل "المجانين"
30 Apr 2024
شاهد.. سرايا القدس وكتائب الشهيد أبو علي مصطفى يقصفان محور نتساريم
30 Apr 2024
محللان: هناك لعبة كبرى يسعى نتنياهو إلى حسمها لصالحه
30 Apr 2024
السعودية: أميركا وأوروبا تتحملان المسؤولية عن 40% من انبعاثات الكربون
30 Apr 2024
نتنياهو يناشد زعماء الغرب منع مذكرات اعتقال لقادة إسرائيل
30 Apr 2024
أبرز تطورات اليوم الـ207 من الحرب الإسرائيلية على غزة
30 Apr 2024
7 قتلى بهجوم على مسجد في هرات الأفغانية
30 Apr 2024
وول ستريت: إسرائيل أطلعت مصر على خرائط مناطق ستستهدفها برفح
30 Apr 2024
ما الذي دفع الأسد للحديث مجددا عن اتصالات بأميركا؟
30 Apr 2024
شاهد.. مستوطن يحاول عرقلة عمل مراسلة الجزيرة
30 Apr 2024
هل يخسر القطاع الصناعي الخاص بسوريا دوره مع غلاء الطاقة؟
30 Apr 2024
أرباح ماكدونالدز دون توقعات السوق في الربع الأول تحت ضغط المقاطعة
30 Apr 2024
"لا أولمبياد لمرتكبي الإبادة الجماعية" نداء المحتجين أمام لجنة الألعاب الأولمبية بباريس
30 Apr 2024
للمرة الثالثة في 24 ساعة.. حزب الله يقصف المطلة ويؤكد قتل وإصابة جنود إسرائيليين
30 Apr 2024
مذابح الآشوريين بعد الأرمن.. فرنسا تنبش التاريخ وتستفز تركيا
30 Apr 2024
تشاد تنفي مساندة الدعم السريع بالسودان وواشنطن تحذر من مجزرة
30 Apr 2024
أحزان أكبر مدينة عربية.. سردية تحولات "القاهرة المتنازع عليها"
30 Apr 2024
ما الحل الأمثل للتعامل مع الطفل الذي يريد كل شيء؟
30 Apr 2024
كيف تكتشف مهاراتك؟ وكيف توظف ما تجيد في حياتك؟
30 Apr 2024
ما اضطراب نهم الطعام؟
30 Apr 2024
كيف تفاعلت جامعات لبنان مع الحراك العالمي المناصر لغزة؟
30 Apr 2024
تل أبيب في وضع حرج.. صفقة تهز الحكومة أو اعتقال يزلزل إسرائيل
30 Apr 2024
خبير عسكري: تصريحات نتنياهو عن دخول رفح والبقاء بغزة هي للضغط على المقاومة
30 Apr 2024
الصين توسع تجارة الغاز الطبيعي المسال مع قطر
Mongi Jallali.jpg

المنجي جلالي

المنجي جلالي : تونسيّ الجنسيّة، أستاذ تعليم ثانوي مباشر. ماجستير في تعلّميّة العربيّة

المنجي جلالي  

قرار السّنوار ورفاقه جعلَ التّفاوض بِيد الجناح العسكري لا السّياسيّ، إن صحّ، قرار مفصليّ غير مسبوق ومحمود في نظري. ..الجناح العسكريّ أدرى بالوضع الميدانيّ وأشدّ صلابة وجأشا، وربّما دراية بحجم العدوّ ووضعه الدّاخليّ الذي لم يعشه طوال معاركه السّابقة مع حماس وأخواتها.

facebook sharing button
twitter sharing button
linkedin sharing button
email sharing button
sharethis sharing button

من معرض الكتاب الوطنيّ يأتينا نبآن: أحدهما يتّصل بطرد مجموعة من الزّوّار التّونسيّين أحبّاء الكتاب لسفيرإيطاليا انتقاما من تأييد بلاده العدوان البربريّ على بشَر غزّة وحجَرها وشجرها...أمّا ثانيهما فما طالب به أحد أصحابا "المراصد" االتّونسيّة ذوات العيون الحُول من ضرورة انتباه القائمين على المعرض إلى

facebook sharing button
twitter sharing button
linkedin sharing button
email sharing button
sharethis sharing button

فرنسا هذه تطلق أيدي بوليسها ليقتلع خِيام الطّلبة المعتصمين وسط جامعة السّوربون التّاريخيّة وتسحلهم سحلا من أجل عيون الكيان الصّهيونيّ ولوبيّه اليهوديّ المتغلغل في اقتصادها المحرّك لكلّ كبيرة وصغيرة داخلها !

facebook sharing button
twitter sharing button
linkedin sharing button
email sharing button
sharethis sharing button

ما يصلنا عبر وسائل التّواصل الاجتماعيّ من قمع غير مسبوق شكلا ومضمونا، في تاريخ الدّولة المسمّاة أمريكا المُقعية على جماجم "الهنود الحمر"، منذ بداياتها "الدّيمقراطيّة"...يعكس...عمق ما أحدثته ملحمة 7 أكتوبر الغزّاويّة القسّاميّة الطّاهرة المطهِّرة من تغيير في معادلات المنطقة والعالم بأسره

facebook sharing button
twitter sharing button
linkedin sharing button
email sharing button
sharethis sharing button

عبّاس فلسطين المنكوبة يتوخّى سياسة النّعامة فلا صلة له بالوغى المحتدم منذ عقود على أرضه وأرض أجداده المغتصَبة التي يذود عنها الأحرار والأبرار والأخيار... عبّاسُ فلسطين الذّبيحة يستمتع بكرسيّ الرّئاسة الدَّوّارالهَزّاز في رام الله رئيسا لسلطة بلا سلطة بعد أن أقعده عليه الكيان الغاصب خلفًا لأبي عمّار

facebook sharing button
twitter sharing button
linkedin sharing button
email sharing button
sharethis sharing button

نفس الجامعة الأمريكيّة التي أقامت الدّنيا ولم تقعدها أثناء حرب أمريكا على الفيتنام سنة ثمانٍ وستّين وتسعمائة وألف، نفس الجامعة التي فرضت باحتجاجاتها على دولتها الباغية إنهاء تلك الحرب الوحشيّة

facebook sharing button
twitter sharing button
linkedin sharing button
email sharing button
sharethis sharing button

هل سيعثر قادة حماس على عاصمة تحضنهم بعد أن اتّضح انبطاح الجميع ل"مَامَا" أمريكا وفَتاتها المدلّلة "إسرائيل" ؟! وإن حالفهم الحظّ، هل سيجدون الحماية الكافية التي تؤمّن حياتهم من أجل مواصلة رسالتهم السّياسيّة التي لا تقلّ قيمة عن أختها العسكريّة في الدّاخل الصّامد ؟!

facebook sharing button
twitter sharing button
linkedin sharing button
email sharing button
sharethis sharing button