تذكّرت هذه الأبيات لابن زيدون في متابعتي لما يجري بين الاتّحاد العام التونسي للشّغل و بالتحديد قيادته و السّلطة الّتي اختزلت في رأسها و قد قدح ذات مرّة و استشهد بمقّدمة قصيد "أضحى التّنائي".
بعد ما عمل عملتو ابن زيدون اعتذر وحب يصلح الامور، فتحت ليه ولادة المجال شوي باش تحرڨو على قاعدة ، وكي طمع، حطت يديها في يدين الأبله الثري بن عبدوس ومشت وخلاتو ….
Les Semeurs.tn الزُّرّاع