قلنا بان سقوط سعيد سياتي لكن من خلال نفس الشرائح التي رفعته، واليوم 6 فيفري دخلت تلك الشرائح النشطة في مرحلة خمول، مازالت تسند سعيد لكنها فقدت الدوافع كما فقدت الأمل فقط مازالت تشدها الخيبة من المرحلة السابقة والكراهية الموضوعية في جانب والمفتعلة في جانبها الاكبر لكل من جاء بعد الثورة.