في اطار الصراع المحتدم بين محور المقاومة وبين الجيش الصهيوني، ثمة ظاهرة توقفت عندها وهي عبارة "سقطت في اراضٍ مفتوحة" التي تتكرر في البيانات العسكرية الاسرائيلية وتصر فضائيات عربية على نقلها عاجلا وآجلا وتكرار الاشارة لها…

من الواضح ان ناتنياهو لم يستطع ان يفهم من التشبيه اكثر من وجه الشبه مع خيوط البيت التي يمكن تمزيقها بسهولة .ولعله اليوم وهو يواجه ازمته الحكومية بعد اقالة غالانت يستطيع ان يفهم المقصود ببيت العنكبوت حين يتأمل جيدا الانقسامات الداخلية العميقة التي يواجهها هذا الكيان المصطنع منذ سنوات .

ساعات قليلة و يبوح سباق الفيل و الحمار بأسراره، سباق مشوّق استأثر باهتمام جميع كائنات غابة التوحّش بما فيهم تلك المهدّدة بالانقراض كالإنسان.

قناة السويس تمر منها السفن الحربية "الاسرائيلية" حاملة العلم المصري والصهيوني جنبا الي جنب. قناة السويس التي بنتها شركة مشتركة بين "فارديناند" لسيبس والخدوي اسماعيل،

ان الحراك الدبلوماسي المتزايد امريكيا واوروبيا وعربيا يشير الى ان العراك يدور حول نقطة محددة نَبَّهتُ لها من اول ايام المعركة وفي المقالات الاخيرة الخاصة بالتكتيك الاسرائيلي

يبدو ان حلقة الرد والرد المقابل بين اسرائيل وايران قد بلغت حدود رضا كل من الطرفين عن انجازاته المحددة في هذه الضربات المتبادلة وجعل المنافسة تقف عند حد التعادل ، ولكن استمرار الصراع في غزة ولبنان وضربات الحوثيين الموجعة اقتصاديا(رغم تهوين الاعلام لها) واستمرار الهجمات العراقية قد تفتح نوافذ لعودة دو

طبقا للبيانات الصادرة مؤخرا عن المكتب المركزي للإحصاء الاسرائيلي، فان عام 2024 هو الأعلى في تاريخ اسرائيل كله في معدل الهجرة من اسرائيل ،