لقد وصل الأمر ب"الأتراك البيض" إلى استخدام سلاح التّشهير والتّحقير ضد مواطنيهم الذين يتمسّكون بهويّتهم الدّينيّة وقِيمهم الاجتماعية الأصيلة (الأتراك السّود)عن طريق مقالات صحفيّة خلال السّنوات الأولى لوصول حزب العدالة والتّنمية سخرت من هؤلاء المواطنين المتديّنين الذين قيل بأنّهم "يلوِّثون" بزيّهم ال