الذين ساندوا بن علي في انقلابه الطبي يوم 7 نوفمبر 1987، أعطوني واحدا منهم، لقي حظوته عنده على قدر انتظاره، أو ينتظر أن يسجله التاريخ في صفحاته الناصعة. أكثر من ذلك هل نجد ضمنهم أو من بين أبنائهم من يتشرف بما فعل آباؤهم في مساندة "صانع التحول المبارك"، أو حتى يعترف بأنه ساند بن علي أو صفق له أو ناشده