شعار رفعته أمريكا وروسيا والنظام السوري وإيران واسرائيل وبقية التوابع. حملوه كلّهم وكان عليهم أن يصنعوا على الميدان شكلا فيزيائيا لهذا "الإرهاب" ليحاربوه بأحدث أدوات القتل. ومن ثمّ اختصروا لغة العالم وجغرافيته في مصطلح مائع مخاتل وزائف ومدمّر للوعي والتفكير والسياسة وحقوق الشعوب في الحرية والحياة.