عندما تكون نتائج الحوار مضبوطة مسبقا فهذا لا يسمى حوارا، وإنما هو محاولة لفرض أجندة قيس سعيد على الجميع، وعندما يقتصر الحوار على منظمات المجتمع المدني، دون الأحزاب السياسية، فهذا الحوار لا يسمى حوارا سياسيا، وعندما يقتصر على الموالين والمساندين، فهذا لا يسمى حوارا أصلا، لأن الحوار يتم بين المختلفين،