مثلما دعوت الى ذلك في تدوينة سابقة التقت "العائلة الديمقراطية التقدمية" ( المعارضة للرجعية دساترة وخوانجية ومن تعاطف معهم ) في "شبكة للدفاع عن الحقوق والحريات"
القديم ليس الاستبداد فقط ...بل معارضته السياسية التي واجهته وتعجز باطراد على تحيين نفسها في مرحلة الحرية والبناء الوطني .... كش مات.
هل هي تقترب من الشعب هي اولا تنظف الطريق من اليسار الذي مازلت تجد سوطها على جلود ابنائها .... وتتحرك في المتاح وهو ليس ثوريا ...ستقدم حكومة تدبير اليومي بدون ابداع ...وستكون حكومة هشة ولكن لها 109 مضمونة ...في انتظار ملل الثوريين من الثورية …
Les Semeurs.tn الزُّرّاع